الأربعاء، مايو 26، 2010

ذكاء صبي

قيم نفسك!



حكاية صغيرة عن مدى أهمية التقييم الذاتي ودوره في تطوير


 الأداء


الموضوع ..













دخل فتى صغير إلى محل تسوق وجذب صندوق إلى أسفل كابينة


الهاتف ليصل إلى أزرار الهاتف وبدأ باتصال هاتفي ...





انتبه صاحب المحل للموقف وبدأ بالاستماع إلى المحادثة التي


يجريها الفتى ..




قال الفتى : "سيدتي .. أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب



 حديقتك ؟ "




أجابت السيدة : "لدي من يقوم بهذا العمل "





قال الفتى : " سأقوم بهذا العمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا


الشخص "




أجابت السيدة : " ولكنني راضية عن أداء هذا الشخص ولا أريد


إستبداله "







أصبح الفتى أكثر إلحاحا وقال : " سأنظف أيضا الممرات


والأرصفة أمام المنزل وستكون حديقتك أجمل حديقة في المدينة


كلها "




مرة أخرى أجابت السيدة بالنفي ....




تبسم الفتى وأقفل الهاتف .







تقدم صاحب المحل الذي كان يتابع المحادثة الى الفتى وقال له : "


لقد أعجبتني همتك العالية وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك ،


وأعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل . "




أجاب الفتى الصغير : " لا .. وشكرا لعرضك .. فأنا أعمل لدى
 
 
 هذه السيدة التي كنت أتحدث معها ، غير أني فقط كنت أتأكد من
 
 
 حسن أدائي للعمل الذي أقوم به لديها " .........
 

السيده الفرنسية

موقف السيده سلسبيل:



سيسيل موزا عجوز فرنسية تدير فندقا صغيرا في منطقة

فروبانس يحمل اسم 'دو لا فاب'. والسيدة سيسيل ليست من قحطان


 ولا عدنان، ولا علاقة لها بالعرب البائدة، أو العرب العاربة، أو


 المستعربة، أو 'العرب عربان'، وقبل مدة ظهرت صورتها في


صحيفة يديعوت أحرونوت 'الإسرائيلية' حاسرة الرأس، لا تغطي


 شعرها بحجاب إسلامي أو بكوفية عربية، وكانت تتحدث مع


مراسل المجلة باللغة الفرنسية، لأن الأرض التي أنجبتها 'لا تتكلم


عربي'.








والسيدة سيسيل ليست مفتونة بشمس العرب التي أشرقت على


الغرب، فهي لم تقرأ حماسة أبي تمام، ولا ديوان المتنبي، ولم


تطلع على هجائيات جرير والأخطل والفرزدق، وغزل عنترة في


 ابنة عمه عبلة، كما لم تسمع بالحسن البصري وابن الهيثم


والفارابي والرازي، وربما كانت علاقتها بالشرق الأوسط محدودة


بالطفرانين الذين ينزلون في فندقها ويماطلون في دفع الأجرة، لأن


 السياح الأغنياء يختارون عادة فنادق أفضل من فندقها، أو ربما


كانت محدودة بما سمعته من قصص ألف ليلة وليلة عن السندباد


البحري وعلاء الدين والمصباح السحري، و'علي بابا والأربعين

 حرامي'.







وسبب ظهور سيسيل في صحيفة يديعوت أحرونوت، كما ذكرت


الصحيفة، أن 'إسرائيلياً' يقيم في تل أبيب رغب في تمضية إجازة


استجمام مع زوجته في فرنسا، فبحث الاثنان عبر الانترنيت عن


فندق مناسب في منطقة فروبانس، ووقع اختيارهما على فندق 'دو


 لا فاب' تملكه السيدة سيسيل، فاتصلا بالفندق وطلبا حجز غرفة،


وفوجئا برد عبر البريد الالكتروني برفض الحجز، وفي المقابلة


التي أجرتها المجلة مع صاحبة الفندق السيدة سيسيل بررت القرار


بالقول:







'إن إسرائيل دولة عنصرية وخطر على السلام العالمي، وتمارس


عملية إبادة ضد الفلسطينيين العزل في الضفة الغربية وغزة'،


وقالت إنها ليست الوحيدة التي ترفض استقبال سياح 'إسرائيليين'،


إذ أن معظم الفنادق في منطقتها تفعل الشيء ذاته.







وأضافت: 'إنني أعارض سياسة 'إسرائيل'، وهذه هي الوسيلة



الوحيدة التي أستطيع بها الإعراب عن معارضتي' والفرنسيون


ليسوا الوحيدين في أوروبا الذين لا يرحبون ب'الإسرائيليين'، إذ



أن ما يزيد على 68% من الأوروبيين يرون أن هذه الدولة



المارقة خطر على السلام العالمي، وهذا الرأي تجري ترجمته إلى


 سلوك.








ويذكر الكاتب الفلسطيني نضال حمد رئيس جمعية الصداقة



العربية النرويجية في أوسلو أن أطفال النرويج يقاطعون البضائع



'الإسرائيلية'، ويرفضون شراء حتى البرتقال الذي تصدره



'إسرائيل'، احتجاجاً على سياستها الفاشية.








والمضحك المبكي أنه في الوقت الذي ترفض فيه سيسيل استقبال



'الإسرائيليين' في فندقها، ويقاطع أطفال النرويج







البضائع 'الإسرائيلية' احتجاجا على حرب الإبادة التي تشنها


'إسرائيل' في غزة، تلتزم الدول العربية الصمت، وكأن الأمر لا


يعنيها، أو لا يعني شيئاً.






( و ما تنسوش ستاربكس)



الأحد، مايو 23، 2010

ذبابة وفأر

حتي البيت الأبيض فية ذباب وفئران


تفاجأت وسائل الأعلام عندما كانت تصور خطاب للرئيس


الأمريكي اوباما بفأر يسرح ويمرح في حديقة البيت الأبيض بدون


حسيب او رقيب وقد انتقدت الصحف ضعف البيت الأبيض في


مكافحة الحشرات والزواحف ، حيث ان هذه المرة الثانية التي


يحدث فيها ذلك بعد ذبابة اوباما المشهورة







وهذا الفديو يظهر المعركة التي انتصر فيها اوباما علي ذبابة


ضايقتة اثناء اجراء حوار معه ،حيث انتصرعلي  الذبابة فقد انتظرها الي ان هبطت


علي يده وبمهارة خبطها وارداها قتيلة .

تحذير من بعض الأدوية

تحذير وزع لطلبة الجامعة الأمريكية بالقاهرة




التقرير المرفق أدناه تم توزيعه علي طلبة وموظفي الجامعة


الأمريكية في مصر, تحذيراً من عدة أدوية تأكد للحكومة


الأمريكية تأثيرها المباشر وعلي السيدات خصيصاً, حيث أنها


تسبب جلطة في الدماغ

















الموضوع خطير حيث مازالت هذه الأسماء تتداول وبشكل طبيعي


 جداً في صيدليات الدول العربية














Upon the recommendation of the FDA (Food and



Drug Administration) , all drugs containing

phenylpronalamine should be withdrawn from the



U.S. market. This decision was based on a study


conducted to investigate the risk of hemorrhagic

stroke associated with the use of

phenylpronalamine. The study reported an


association between phenylpronalamine use and

hemorrhagic stroke in women. The increase risk of

hemorrhagic stroke was for women using


phenylpronalamine for weight control and as a

nasal decongestant product. Although the study
s

howed that the risk of hemorrhagic stoke is found

mostly in women, men may also be at risk. The

following is a list of all drugs containing

phenylpronalamine that are still available and in use

in the Egyptian market:








1. Conta-Flu كونتا- فلو




2.. Antiflu أنتي فلو




3. Nova-C-M نوفا – سى - إم








4. Coldact كولداكت






5. Flustop فلو ستوب






6. Flurest فلو رست






7. Rhinomol رينومول






8. Pararhinol بارا رينول






9. Michaelon ميكاليون






10. Noflu نوفلو






11. Coricidin D كوريسيدين - دى






12. Rhinogesic رينو جيسيك






13. Contact 12 كونتاكت 12






14. Eskornade أسكورنيد






15. Night and Day نايت آند داى ( الليل والنهار)






16. Vegaskine Aduls Syrup فيجاسكين شراب للبالغين






17. Sinutab سينو تاب






18. Rhinopront Syrup رينوبرونت شراب






19. Denoral دينورال






20. Coflin كوفلين






Please, avoid using the above drugs even if

prescribed by your treating physician.






انشروها لكل من تعرفون حماية للمسلمين






جزاكم الله خيراً