الثلاثاء، أغسطس 03، 2010

تشهر اسلامها تاثرا( باسطول الحرية)

الأيرلندية( كويفا باترلي) تشهر اسلامها



أعلنت ناشطة السلام الأيرلندية "كويفا باترلي" إسلامها في مدينة "قيصري" التركية، وذلك تأثراً بالشهيد "فرقان دوغان" الذي كان على متن "أسطول الحرية"، الذي كان ينقل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة.




وقالت باتلي: "أردت أن أكون مكان الشهيد فرقان الذي فاز بالشهادة دفاعا عن الحق ونصرة المظلومين في فلسطين، كما تمنيت أن اكون مكان الأطفال الفلسطينيين الذي يستشهدون في فلسطين".






وأضافت: "لقد أثرت شهادة فرقان بي كثيرا، وأيضا سقوط العديد من الشهداء في فلسطين والعالم العربي دفاعا عن فلسطين".






يشار إلى أن باتلي عملت كثيرا في العمل التطوعي خدمة للقضية الفلسطينية، ومكثت أكثر من عام ونصف في الصفة الغربية، أثناء مجزرة جنين في عام 2004، وشاركت مؤخرا في أسطول الحرية.



طفل فلسطيني يحكي معاناة اهل غزة

الاثنين، أغسطس 02، 2010

زواج تشليلي كلنتون

زواج تشيلسي كلنتون باليهودي ميزفنسكي
شهدت قرية راينبك بولاية نيويورك حفلا أسطوريا بمناسبة زواج ابنة الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون ووزيرة الخارجية الحالية هيلارى كلينتون من اليهودى مارك ميزفنسكى.








وتبلغ شيلسى من العمر 30 عاما ودرست الطب ثم تحولت إلى التاريخ لكنها ما لبثت أن حصلت على درجة الماجستير فى العلاقات الدولية ثم انتقلت إلى العمل فى أحد صناديق المال بنيويورك، وكانت شيلسى من النابغين فى دراستها ومن أصغر الخريجين من دفعتها.







أما مارك ميزفنسكى فهو مصرفى يعمل فى أحد صناديق المال بنيويورك ونجل عضو الكونجرس السابق إدوارد ميزفنسكى المتهم فى قضايا احتيال مالية والذى سجن وما لبث أن أطلق سراحه عام 2008 ومازال مدينا لضحاياه بأكثر من 9 ملايين دولار ويخضع للرقابة حاليا.

وتأكد أن الرئيس أوباما سيغيب عن العرس، وهو اعترف في مقابلة مع شبكة «أي.بي.سي» بأنه لم يدعَ مشدداً على تفهمه الدواعي الأمنية و «صعوبة وجود رئيسين في المكان نفسه»، قبل أن يشير الى أن العرس هو لتشيلسي كلينتون. كما لم يدع آل غور، نائب كلينتون، كونه انفصل عن زوجته تيبر غور منذ أقل من شهرين «لأنه خانها مع مدلكة في نادٍ رياضي». ولم يُعرف ما اذا كانت شخصيات سياسية من الشرق الاوسط تلقت دعوات.


وقد حضر الحفل المُغلَق الذي أشارت التقارير التلفزيونية والصحافية إلى أنه كلف أكثر من خمسة ملايين دولار، نحو 500 ضيف يتصدرهم العديد من السياسيين الأميركيين ونجوم السينما والإعلام وسط إجراءات أمنية مشددة، وأقيم الحفل في مقر إقامة العروسين الذي يطل على نهر هدسون ويمتد على مساحة 16 هكتاراً ويضم مهبطين لطائرات الهليكوبتر.

وقال بيل كلينتون للصحافيين خلال سيره مسافة قصيرة في البلدة الصغيرة: 'نحن نحب البلدة هنا، وتشيلسي تحب المنطقة أيضاً'، لكنه رفض التطرق إلى تفاصيل الحفل أو قائمة المدعوين. ووصفت هيلاري كلينتون الحفل بأنه 'زفاف عائلي'، رغم أن الإعلام الأميركي قدر أن كلفة الحفل ستتراوح بين مليون وثلاثة ملايين دولار، وقد كلف فستان الزفاف وحده 25 ألف دولار.
 
وفي بيانهما عقب الزفاف، أعرب كلينتون وزوجته عن شكرهما لبلدة راينبيك لحسن الضيافة: 'لم نكن لنطلب يوماً أفضل من ذلك للاحتفال ببداية حياتهما معاً، ونحن سعداء للترحيب بمارك في عائلتنا.. بالنيابة عن العروسين، نود أن نشكر سكان راينبيك لترحيبهم بنا والجميع لتمنياتهم الطيبة في هذا اليوم المميز'.